“رأيت وطني بِ منآم , وقد تحَوّل لٍ بلد ديمقرآطيّ [وطنُ حُر - سجونُ فآرغهه ] كنتُ سعَدآ , لذآ حزنتُ حينُ .‘ أستيقظتْ وّ في الغد نمتُ اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعيفَ وجدتُ صفححةةَ آحلامي . . [ محجوبهَه”
“هجرت بعض أحبتي طوعاً لأنني رأيت قلوبهم تهوى فراقي .. نعم اشتاق .. ولكن وضعت كرامتي فوق اشتياقي .. أرغب في وصلهم دوماً، ولكن طريق الذل لا تهواه ساقي.”
“أحيانا نحاول دفع الباب لفتحه فنفشل، فنحاول بالقوة وقد نتألم، ثم نكتشف أنه يفتح في الإتجاه الآخر .. كذلك المشاكل تحل بالعقل لا بالقوة”
“بك أستجيرُ، ومن يُجيرُ سواكا * فأجِرْ ضعيفًا يحتمي بحماكاإني ضعيفٌ أستعينُ على قوى * ذنبي ومعصيتي ببعض قواكايا مُدْرِكَ الأبصار والأبصارُ لا * تدري له ولكُنْهِه إدراكاأتراك عينٌ والعيونُ لها مَدَى * ما جَاوَزَتْه ولا مَدًى لمداكاإن لم تكن عيني تراك فإنني * في كلّ شيءٍ أستبينُ عُلاكايا مُنْبِتَ الأزهار عاطرةَ الشَّذَا * هذا الشَّذا الفوَّاحُ نَفْحُ شَذاكايا مُجْريَ الأنهارِ عاذبةَ النَّدى * ما خابَ يومًا مَن دعا ورجاكاربَّاه قد أَفْلَتُ مِن أسْر الهوى * واستقبلَ القلبُ الخليُّ هواكاوتركتُ أنْسي بالحياة ولَهْوَها * ولقيتُ كلّ الأنْسِ في نَجْواكاونسيتُ حُبِّي واعتزلْتُ أَحِبَّتي * ونسيتُ نفسي خوفَ أن أنساكاأنا كنتُ –يا ربِّي- أسيرَ غِشاوةٍ * رانَتْ على قلبي فَضَلَّ سَناكاواليومَ ها أنا ذا مسحْتُ غِشاوتي * وبدأتُ بالقلبِ البصيرِ أراكايا غافرَ الذنبِ العظيم وقابلًا * للتَّوْبِ قَلبٌ تائبٌ ناجاكاأترُدُّه وترُدُّ صادقَ توبةٍ * حاشاك ترفضُ تائبًا حاشاكا”
“لا داعي للقلق. ربما من الأفضل أن نوفر الجهد حتى يحدث ما يستوجب القلق، لأن قلقنا في معظم الأحيان لا أساس له... أو هذا على الأقل ما أحاول إقناع نفسي به...”
“لو كآن الله في نواياهم !لفاح الجمال في لغتهم !”
“فإن سألتني كيف انتِ ؟ فَ إنني صبوره على ريب الزمآن الصعيب حريصہ على ان لا يُرى بي كآبةٌ فَ يشمت عادٍ أو يُسآء حبيب !”