“أحسنُ الحب ذاك الذي / متى أُدرك مرةً / يُكتب دفعةً واحدة. / ولكن أنتِ / أحببتكِ كما يُحب البحر”
“قمر أملس / مشهد طبيعة بلا اسم / لكلب دالي. / تُثلج هوى صاخبًا / ونروح وفي أعناقنا البحر / نحو حريق الموسيقى”
“يبقى غريباً ذلك الذي يعرف غريباً”
“إذا أغفتِ الذاكرة في الأهراء / فالزهرة تلك والشاعر / قصةٌ واحدة من الكتابة العنيفة، / برهاناً على أن الفكر ليس ما يقالُ / ولكنْ داخل المرآة حريقٌ صحيح”
“أنت وأنا كنارٍ عظيمة؛ / هو ذا سرّ [الحب] / فمي قشرةٌ تعبى من كثرة المذاق. / لذا يسمّونني الحكيمة هذا المساء”
“اتركوني بهدوء أبكي ظلي النحيل الذي تستردّه الرياح من الأمس”
“يا الحب الدعسات العجيبة الأحلام الملونة أكثر من جزيرة. / يا العاصفة التي بطعم النعنع بطعم المرأة. / سنحاول أن نكون زهرةً قوية”