“أحسنُ الحب ذاك الذي / متى أُدرك مرةً / يُكتب دفعةً واحدة. / ولكن أنتِ / أحببتكِ كما يُحب البحر”
“اعـــط لمن تُحب كُل شئ يُحب ،، وأحبه كما يُحب ان يُحَب ..طالما يُعاملك بُحب كما تُحب ، ويُحب حُبك لِما يُحب”
“ولكن أنّى تلتقي الأرواح؟ وأين هذا الحب الجارف القوي الخالص الذي يأكل الحبيبين كما تأكل النار المعدن؟ ثم تخرجهما جوهراً واحداً مصفى نقياً مافيه (أنا) ولا (أنت) ولكن فيه (نحن)؟”
“فلنحبّ الحب، الذي استنفد ثمرتَه، وتداعي / بصورته وسلطته في التراب: / أنتِ وأنا الضياء الذي يبقى، / وشوكته المرهفة النهائية”
“إن الحب الحق هو ذاك الشعور الراسخ الذي قد يتغير في طريقته ولكن لا يحول ولا يزول.. حتى الموت لا يمحوه، وفي لقاء الآخرة (الْأَخِلَّاءُ يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلَّا الْمُتَّقِينَ) (الزخرف:67).”
“هل سيمكنني بعد اليوم أن أمد يدي إليك وأدخلك دفعةً واحدة في قلبي وذاكرتي؟”