“الماضي الذي يتوارى بمكر أحيانا كاللص ولكنه لا يموت ، ثم يبعث بغير دعوة ولا رعبة”
“الماضي الذي نصرّ على انه مات, سيظلُّ حياً ما دمنا على قيد الحياة .. الماضي لا يموت .. لا يموت”
“الماضي الذي نصر على أنه مات ، سيظل حيا ما دمنا على قيد الحياة . . الماضي لا يموت . . لا يموت ! . . موته ليس إلا وهما ، نحتول إقناع أنفسنا به ليغفر الآخرون لنا أخطاءنا الماضية ، ولنقدر على العيش بلا لوم ولا عتب . .”
“الصواب يتوارى عند احتدام الخصام ولكنه لا يفنى أبداً”
“كم هو من الصعب أن نفصل الماضي عن سلسلة الحياة.. وأن سلسلة الحياة التي تبدأ بالماضي لا تبدأ إلا بالحاضر، ولا تنتهي إلا بآخر لحظة يتوجب علينا عيشها في المستقبل.. الماضي هو المرجع الذي يشكل صورة حاضرنا.. وملامح مستقبلنا .. فلماذا نظن بأننا قادرون على طيه وعلى المضي قدماً ؟! .. الماضي الذي نصر على أنه مات، سيظل حياً ما دمنا على قيد الحياة.. الماضي لا يموت.. لا يموت !.. موته ليس إلا وهماً، نحاول إقناع أنفسنا به ليغفر الآخرون لنا أخطاءنا الماضية، ولنقدر على العيش بلا لوم ولا عتب..”
“الماضي يتوارى يا بني كالمجرم الهارب من الناس. فدعه. لا تبعثه من جديد”