“والله كلامك يا عبدالمقصود يا خويا زي كلام المثقفين على قهاوي القاهرة ،، لكن ده مافيهش برودة التنظير والتقعير ولا بلادة الاسترخاء والرؤية من الشرفات العالية ،، كلامك جاي م العفوية والأصل الطيب”
“ما تزرش يا عبدالمقصود ،، ساعة لما تحسبك نزلها ،، دموعك هي اللي تغسل روحك ،، ابك يا عبدالمقصود ما تستحيش م البكا”
“و ميز كلامك قبل الكلام… فإن لكل كلام جوابفرب كلام يمص الحشى … و فيه من المزح ما يستطاب”
“زمان كانت دمعتي عزيزةومُستحيل تنزل ..قدّام أي حد ،ودلوقتي بقت قريبةومن السهل تنزل ..وتسيل كمان ع الخد ،يا ترى إيه السبب!ليه كل ما أكبر ..دموعي تقرب وتكتر!يا ترى ده خوف من الأيامواللي جاي!ولا حُزن عشان فهمت الدُنياماشية إزاي!!”
“كلامك مكتوب وقولك محسوب وأنت يا هذا مطلوب ولك ذنوب وما تتوب وشمس الحياة قد أخذت في الغروب فما أقسى قلبك بين القلوب”
“الناس قرود !الناس – إذا اتحريت معايا الدقة – تلقاهم قرود ..نُسّاك ف محراب السَّفَه ..يا لُوحة مرسومة على سقف التاريخ ،مايعة ،وفوق رُوس القرود طايرةخفيفة مهفهَفَة ..إيش تاخُد الريح م التاريخغير اللي واخداه م البارود؟"..............من تجربة (رقصة جاي فوكس) - ديوان: رقاصة”