“لك ما اخترتَمن درب خلوةوأطياف دخانولي درب التبّانةوصبّارة صغيرةترتق ما يتلفه الدهربين الحنايا أربّيها”
“من قال لك أن درب الجنة معبد بالورود؟”
“إدا ما بكيت أراك إبتسامةو إن ضاق دربي أراك السلامةو إن لاح في الأفق درب طويلتضيئ عيونك خلف الغمامة”
“كم سرت في درب أحلامي فما بلغت... نفسي مناها ولا ما أشتهي حصلاكأنني سائر والشوك يجرحه... فما تراجع عن سير ولا انتعلا”
“ولو خيرت في وطن لقلت هواك أوطاني ولو أنساك يا عمري حنايا القلب.. تنساني إذا ما ضعت في درب ففي عينيك.. عنواني”
“إذا ما بكيت أراك إبتسامة و إن ضاق دربي أراك السلامة و إن لاح في الأفق درب طويل تضيئ عيونك خلف الغمامة”