“لماذا أراك على كل شيءٍكأنكِ في الأرضِ كل البشركأنك دربٌ بغير انتهاءٍوأني خلقت لهذا السفر..إذا كنت أهرب منكِ .. إليكِفقولي بربكِ.. أين المفر؟!”
“لماذا أراكِ على كل شيءٍكأنّكِ في الأرضِ كل البشركأنّكِ دربٌ بغير انتهاءٍوأنّي خُلِقتُ لهذا السّفرإذا كنتُ أهربُ منكِ إليكِفقولي بربّكِ أينَ المفر؟”
“لماذا أراك في كل شئكأنك في الناس كل البشركأنك درب دون انتهاء و أني خلقت لهذا السفرفإن كنت أهرب منك..اليكفقل لي بربك ..أين المفر ؟؟”
“إذا كنتُ أهرب منكِ .. إليكِ فقولي بربكِ .. أين المفر؟”
“لماذا أراك على كل شيء بقايا.. بقايا؟إذا جاءني الليل ألقاك طيفا..وينساب عطرك بين الحنايا؟لماذا أراك على كل وجهفأجري إليك.. وتأبى خطايا؟وكم كنت أهرب كي لا أراكفألقاك نبضا سرى في دمايافكيف النجوم هوت في الترابوكيف العبير غدا.. كالشظايا؟عيونك كانت لعمري صلاة..فكيف الصلاة غدت.. كالخطايا..”
“لقد كان في وسعي أن أقضي على كل يهود العالم ولكني تركت بعضا منهم لتعرفوا لماذا كنت أبيدهم”