“تقترب اللحظة. بحزم أشد – هذه المرة – يردد: ثلاثة. إثنان. واحد. صفر.لم يطل الصمت قبل أن يغمغم: سالب واحد. سالب إثنين. سالب ثلا...”
“وماتحاولش يوم تحسب,حاصل قسمة المظلوم على التايبوليه سالب!أكيد...عامل مشترك غايب!”
“ليس ما تقرؤه عينا إنسان واحد كالذي تقرؤه هذه الأعين مجتمعة، وليس ما يستوعبه عقل واحد مثل ما تستوعبه عقول ثلاثة أو خمسة”
“هماً يقتسمه إثنين .. به أمل أكثر من:هماً يقتسمه واحد و نفسه فقط”
“لماذا كل واحد مناحينما كان يضربه أبوه، في هذه اللحظة بالضبط،يكون ابن الجيران واقفًايلعق الحلوى؟”
“يا سلام يا كروان , لقد احسست هذه المرة ان ربنا خلقنا كلنا , سكان المساكن , من أم واحدة وأب واحد , وهذا سر الألفة والمحبة بيننا جميعا”