“و الشمس والقمر ايتان من ايات الله..والله تعالى يخلق مايشاء ويختار ،والله اكرم بعباده منهم انفسهم ،فهو يخلق لكل واحد منا شمسه الخاصة ، شمسه التي تضئ له وحده ، وتمنحه طاقة الحياة و الابداع و التوهج ..”
“* لم يخلق الله وحشا أسوأ من الإنسان , و لم يخلق الإنسان و حشا أسوأ من الحرب”
“ليست القضية في الحقيقة هي وجود قيمة خلقية لأعمال الإنسان أم عدم وجودها، فذلك أمر لا يشك فيه أحد حتى الماديون و حتى الملحدون و حتى الشكاكون، إنما القضية هي (( المعايير )) التي نقيس بها الأخلاق .. من يضعها ؟!فأما الوضعيون، و أما التطوريون، و أما الماديون و أشباههم فقد ذهبوا بها مذاهب شتى توافق أهواءهم.و أما الله سبحانه و تعالى فيقول إن الذي يخلق هو وحده صاحب الأمر .. هو الله سبحانه و تعالى : ( ألا له الخلق و الأمر ) - سورة الأعراف ( 54 ) -”
“بيتي!!بيتي بيتُ الله و هو " السيد و أنا فيه"خادم" مجردبيتي بيت الكل ندُوا أم هـُدُوا يـُشكر فيه من أتي ويُحمدوايأوى إليه الراكعون السجد و طالب المعرفة المسترشدبيتي والله تعالى يشهد مضيفة ومعهد و معبد”
“و لأننى اؤمن بأن الحب لا يفنى و لكنه يخلق من العدم ... و ان الحب لا تقتله الظروف و لا تمحى اثاره المسافات الزمنىة و لكن سيبقى لكل امر مذهل علته و عله الحب (التخلى )”
“لم بخلق الله وحشا كالإنسان ! و لم يخلق الإنسان وحشا كالحرب ! .”