“إذا كانَ التسَكُعَ في حاناتِ يديكِ حَرامٌفإنَّ السُقوطَ سُكراًفي أزقةِ عينيكِ واجـِبُ”
“لو يعرفَ كُلُّ القديسينَ في العالَمِمكانة وقداسَةِ عينيكِ عنديلترَكوا كلَّ كنائِسَ الأرضِوقبَّلوا يديكِ كي يدخـُلوا الجَنة”
“لا تحتاري ؛ و لا تضعي على قلبكِ يديكِ ؛ فما كانَ الحبُ في صدريِ إلا لخديكِ ؛ ولا يليقُ بالزهرِ أن يقطف إلا لعينيكِ !”
“لي غايتانِ في حُبِكِ: أنْ أكونَ عنترة وتكوني عبلة العامريةلي غايتانِ في صوتِكِ: أنْ أسمعَ الموسيقى وتكوني السيمفونية الكُبرى.لي غايتانِ في عينيكِ: أنْ أرى بِحاري وتكوني غرَقي الذي أتمَناه.لي غايتانِ في يديكِ: أنْ أقرأ مُستَقبَلي وتكوني قاتِلَتي دونَ قَتلْ.لي غايتانِ في كتِفيكِ: أنْ أرسُمَ قصائِدي وتكوني مزارَ نبضاتي”
“إذا كانَ القَلبُ فارِغَاً فما فَائِدة العقْل .”
“أي شيء في العيد أهدي إليكِ؟...يا ملاكي وكل شيء لديكِ أسواراً؟ أم دملجاً من نضارٍ...لا أحب القيود في معصميكِ أم خموراً؟ وليس في الأرض خمر...كالذي تسكبين من عينيكِ أم ورداً؟ وليس أجمل عندي...كالذي قد نشقت من خديكِ أم عقيقاً كمهجتي يتلظى...والعقيق الثمين في شفتيك ليس عندي شيء أعز من الروح...وروحي مرهونة بين يديكِ ”