“غربتكم لا تساوي رغيفًا أيّها الأحبّة وكل خرائط العالم لن تكونوطنًا عندما تسقطون”

“سدًى تنتظرين.لا الحبّ يستطيع من أجلك شيئًا و لا النسيان. لا زوارق في الأفق.. غادري مرفأ الانتظار.هو لن يعود طالما أنت في انتظاره.أنت لن تكسبيه إلّا بفقدانه لك. و لن تحافظي عليه إلّا بحرمانه منك.ثمّة رجال لا تكسبينهم إلّا بالخسارة. عندما ستنسينه حقًّا، سيتذكّرك. ذلك أنّنا لا ننسى خساراتنا !”

“تذكرت فجأة عندما منذ عام, كنت أمرّ بمدينة في ذلك البلد المجاور,وإذ بسيارة تتوقف ، وجموع الفلاحين يسرعون نحوهاليلثمّوا يد رجل ينزل منهاويمدّ يده نحوهم بكل برودة وتجاهلقبلها كنت أتحدث كثيرًا عن الثورةيومها ما كان بإمكاني تغيير شيء في ذلك الموقف ،فأفكاري لن تمنح رغيفًا لفقيرولا هي ستردّ الكرامة لرجل مُهان. ما عاد يكفي أن نثور”

“لن يقبل بعد الآن بأقل من التميز . فما الترف سوى أن لا تشبة العامة فى شئ , حتى عندما يتعلق الامر بأرسال باقة ورد”

“عندما نبلغ النهاية, لن يبقى ثمّة ما نقولة .”

“عندما تُرفع طاولة الحبّكم يبدو الجلوس أمامها أمراً سخيفاً !وكم يبدو العشّاق أغبياء : ) فلِمَ البقاء ؟كثير علينا كل هذا الكَذبارفع طاولتك أيّها الحبّ حان لهذا القلب أن ينسحب !”

“أبداً لن تنساني..أبداً لن تنسى..أبدُ من الندم ينتظرك..من أضاعني قضى وحيداً كحصان..لا مربط بعدي لقلبه ..”