“لانتخلص ممن أحببناهم ومنحونا فرصا كبيرة للسعادة والفرح داخل الكلمات, هكذا.”
“لماذا الناس هكذا ؟ كلما أحببناهم ازدادوا ضرواةً وتنكّراً . هل علي أن أكره لأزداد قُرباً من الآخرين ؟”
“كلماتك التي تنحتها, تمنحنا فرصا لاتعوض للحلم.”
“الناس الكبار دائماً هكذا. لا نعرف فيمتهم إلا عندما ينطفئون مُخلّفين وراءهم ظلمة كبيرة وحيرة وخسارة لا تعوّض وأسئلة تجرح الحلق والذاكرة”
“الكلمات فيكِ .. ومنكِ .. واليكِ..”
“كيف تغير الكلمات الناس ، وكيف تصير الكلمات أقسى عندما تلمس جرحاً متخثراً ، وأنعم من ماء الجنة عندما تحاذي وجهاً حزيناً”
“هكذا نلتقي وهكذا نفترق”