“لا يوجد داع للقلق أو التشاؤم ، فالكوارث الحقيقيه تأتى عادة بلا مقدمات”

“أجمل الأيام تلك التي تبدأ بلا هدف”

“لا تلتفت غالباً لقائمة الشهداء والمصابين وصورهم ما بين شيخ وعالم دين كبير، مثل الشيخ عماد عفت وطالب طب برىء نزل ليساعد فى المستشفى الميدانى مثل علاء عبد الهادى، ولكنك تلتفت بلا شك لأمور من نوعية البنت التى توجد خارج منزلها فى هذا الوقت المتأخر لدعم الثورة والمعتصمين، حضرتك نسخة من زوجة رياض باشا البنطلونى التى قالت له اسمها مامى مش أمك.حضرتك ترتاح لمن يكلمك بالهجايص فيلقى بالاتهامات جزافا، سواء كان قيادة عسكرية أو مذيعاً نصف جاهل، ولا ترتاح لمن يتحدث بلهجة ثورية، لأنه يكسر كل ما تشكل بداخلك عبر السنوات الماضية عن أهمية الانصياع وتصديق من يحملون كارنيهات رسمية حكومية.”

“لتبدأ متاهه تحتاج لخريطة أو لمعجزة للخروج منها”

“أنـا من أحدث أجيال المسلمينالذين لم يحظوا بشرف رؤيتكوآمنوا بك عن بعد...نحن الذين لم نذق حلاوة الدخول في الإسلامعلي يديك سرا أو جهراولم نصل خلفكولم نشاركك طعاماأو غزوةأو مجلس علموإن كنا شاركناك علي البعدفي العذاب الذي مازلنانلقاه علي يد الكفاربالمناسبةمعظمنا لا يقوي علي حمل سيفليضرب به أعناق المنافقين أو الكافريننحن نحمل السيوف فقط لنرقصبها في الأفراح الشعبيةلم نر بأعيننا الشيطانوهو يهرب من طريق سيدنا عمر بن الخطابلكننا رأيناه - بعد أن هرب- يستقربيننا متيقظا 24 ساعة”

“_ الشتا _ واحشني باقولها واستنيلا ورد يرد أو حنةياطير سارح علي كيفهلا نار طايل ولا جنة .”

“نحن الذين انحزنا عند تطبيق السنة للتيمن والعقيقة أكثر من تحيزنا لوصيتك بالإحسان للجار أو أن نتقن عملنا”