“الموت اذا تدخل لا يترك أي أمل أو أي رجاء , إنه يتدخل ليحسم الأمر , و ربما كل شيء . يأتي عاصفاً قاسياً , فيبهت الانسان , يصدق ولا يصدق , لكنه يصبح الحقيقة الكلية , و ربما الوحيدة , لأنه لا يعرف المزاح , ولا يحفل بعواطف البشر , فهو يقوم بمهمته و يمضي , لأن لديه الكثير من المهمات التي لا تحتمل التأخير !”
“لا ينطق الحجر لأن الله جعله، على غير البشر، معقود اللسان. و لكنه يعرف لأنه رأى كل شئ و كان شاهدا ساعة الرحيل.”
“لعلم لا يستطيع أن يعرف حقيقة أي شئ، إنه يعرف كيف يتصرف ذلك الشئ في ظروف معينة، و يستطيع أن يكشف علاقاته مع غيره من الأشياء، و يحسبها، و لكنه لا يستطيع أن يعرف ما هو.لا سبيل أما العلم لإدراك المطلقالعلم يدرك كميات و لكنه لا يدرك ما هيات”
“في كل عبارة نكتبها القليل من الحقيقة و الكثير من الخيال أو ربما الأمنيات !”
“فلا أمس يمضي، و لا الغدُ يأتي , و لا حاضري يتقدمُ أو يتراجعُ لا شيء يحدث لي ..يا ليتني حجرٌ كي أحنّ إلى أيّ شيء .!”
“لا أحنّ إلى أي شيءفلا أمسٍ يمضي، و لا الغدُ يأتيو لا حاضري يتقدمُ أو يتراجعُلا شيء يحدث لي!...يا ليتني حجرٌكي أحنّ إلى أيّ شيء!”