“قراءة القرآن مثل العلاج ؛ لابد أن يكون بمقدار معين لا يزيد عليه ولا ينقص حتى يحدث أثره ، مثل المضاد الحيوي ؛ إن طالت المدة ضعف أثره ، وإن تقاربت أكثر من المناسب أضر بالبدن”
“إن قراءة القرآن للقلب مثل السقي للنبات ، فالسقي لا يكون في حر الشمس فإن هذا يضعف أثره خاصة مع قلة الماء فإنه يتبخر وكذلك قراءة القرآن إذا كانت قليلة وكانت في النهار - وقت الضجيج والمشغلات - فإن ما يرد على القلب من المعاني يتبخر ولا يؤثر فيه”
“لا شيء يوطّد علاقتي باللغة مثل قراءة القرآن !”
“ربما كان الغضب هو المضاد الحيوي المناسب لحالات الحزن المزمنة”
“الحرص ينقص قيمة الانسان لكن لا يزيد عليه حظه!!كالخوف يهدر عزة الرجل الأبي ولا يضيف لعمره المقدور لحظة!”
“لم يُميزها الله إلا بمظاهر الجمال المُبتذل لا يلبث أن يتبخر أثره فى الهواء.”