“أنا لا أمل الأنتظار ..ولكني فقط أنتظر ، ولا شئ آخر!”
“سأصارحك بشئ يا ضحى.. أنـا لا أعرف حقيقة ما أريـد !سأصـارحك بشئٍ آخر.. أنا لا أرغب في أيّ شئ بحماس حقيقيّ أحيـانًا أمتلئ بالغضب على نفسي وعلى حياتي، أحيانًا تجتاحني أشواقٌ لا أعرف ما هي بالضبط. !نعم، في داخلي أشيـاء، ولكني لا أستطيع أن أسمِّيهـا”
“لم تكونى كاذبة معى .. ولا كنتِ صادقة حقاً. لا كنتِ عاشقة .. ولا كنتِ خائنة حقاً . لا كنتِ ابنتى .. ولا كنتِ أمى حقاًكنتِ فقط كهذا الوطن .. يحمل مع كل شئ ضدة.”
“ليس لأنها أنا بل لكونها أنا فكلتانا يقف على حافة الوجود راسما وجها آخر عله يكون وجه الحب أو وجه الكراهية بل وجها بلا ملامح مسخ ككل المسوخ التي تمتلئ بها الحياة ولا تضن ، إحدانا تسعى للعزلة والأخرى تفكر في إقامة سوق لا بيع فيه ولا شراء فقط شوادر ثرثرة لا أكثر .من منهما سيكون لها الغلبة ... وحدي أعرف .. ثالثتهما أنا أعرف”
“ليس بمقدور اي شخص إقناع شخص آخر بالتغيير , لأن كل واحد منا يحرس بوابة تغيير تفتح من الداخل فقط , ولا يسعنا فتح بوابة اي شخص آخر لا بالمناقشات ولا بالاستعطاف”
“أنا متعبٌ مثلكَ يا صاحبي ولكني لا أجيد النّحيب !”