“لا تقل أنك تشتاقني ، أشرب من هذا الكأس المر وحدك !”
“كنت أعلم أنك لا بد راحل ، لأنك أضعف من أن تحتفظ بي ..!”
“هَذا الجو الخريفي يتواطئ معك بشدة . .ويصر على تذكيري بك :( ويوقظ مشاعري المبتورة في غيابك فلطالما حلمت بك برفقتي سنين ولسذاجتي فقدتك !!ولغاية هذا الساعة لا أستطيع مسامحة نفسي !!لكن ما يخذلني بعمق أنك لَم تفكر حتى أن تطمئن عني ولو بسؤال ..!! حتى اليوم ومنذ سنين كل يوم بين الألف والدال أموت أنا ..”
“لِغاية الآن لا أدري لِمَ أرتكب في حَقك جرائِم كَلامية،، وأَقسو بحرفي ونَبضي،، على الرُغم مِن أنك لا تَعلم ما بِداخلي لَك .!. فَكيف لي أن ألومَك أو أحاسِبك.!.”
“لَيس ذَنبي أنك وَصلتَ المَحطةَ بَعد أن غادر قطاري !”
“أعذرني سيدي:"آسفة أنا أحبك".. وأَعلم جيداً كم تحبني ..وكم أتوغل بداخِلك .!.لكنني أعلم أيضاً نهايات العِشق الأليمة.. وطقوس الحُزن عليه ..وقَسوة فراقه ..لذا قررت أن لا أسمح لنفسي أن أتورط في إحدى قصص الحُب أبداً..سأكتفي بحمع ما أملك من ذِكريات في أرصدة الفَرح معك ..وسأمضي..!! فأنا لا أستيطع أن أسمح للفراق أن يُسيرني كَما يشاء..!!لذا سَتكون الكلمة الأخيرة لي ..”