“قلت : ما الشعر ؟ .. ما الشعر فى آخر الأمر ؟قال : هو الحدث الغامض ، الشعر يا صاحبى هو ذاك الحنين الذى لا يفسر ، إذ يجعل الشئ طيفا ،و إذ يجعل الطيف شيئاً.و لكنه قد يفسر حاجتنا لاقتسام الجمال العمومى”
“قلتُ: ما الشعْرُ؟... ما الشِعْرُ فيآخر الأمر؟قال: هو الحَدَثُ الغامضُ’ الشعرُيا صاحبي هو ذاك الحنينُ الذي لايُفسَّرُ ’ إذ يجعلُ الشيءَ طيفاً’ وإذْيجعلُ الطَّيْفَ شيئاً. ولكنه قد يُفَسِرُحاجَتَنا لاقتسامِ الجمال العُمُوميِّ”
“الشعر ليس بحاجة الى وزن الشعر هو الذى يقيم وزنًا لحركة يدك فى الهواء”
“ما هو الشعر اذا لم يعلن العصيان؟وما هو الشعر اذا لم يسقط الطغاة ...والطغيان؟وما هو الشعر اذا لم يحدث الزلزالفي الزمان والمكان؟”
“ما هو الشعر إن لم يساعد على الأحلام؟”
“إن ناجي لم يكن يكتب الشعر أولاً ثم يجعلنا نرى الحياة من خلاله، بل هو يطلب منا أن نعرف الحياة أولاً لنعرف شعره، وهذا ما يفسر أننا نبدأ محبتنا له بعد نضجنا العاطفي”