“كثيرا ما اعتقدت أن الأسي الذي يقضي علي علاقة ما, قادر أيضا علي استعادتها, يحط علي مخداتنا حين نصحو, و يختم أعيننا قبل أن ننام,و يأتي بأولئك الذي غادرونا أو غادرناهم محملين به, يأتينا بهم, يصحبهم في كل حضوره الثقيل. ثقيل حضور الأشياء التي لا تنسي,و لا تعطينا فرصة تجاهلها.”
“وكثيراً ما اعتقدت أن الأسى الذي يقضي على علاقة ما, قادر على استعادتها, لأنه لايغادرنا, يحطّ على مخداتنا حين نصحو, ويختم أعيننا قبل أن ننام, ويأتي بأولئك الذين غادرونا أو غادرناهم محملين به, يأتينا بهم, يصحبهم في كلّ حضوره الثقيل. ثقيل حضور الأشياء التي لا تُنسى, ولا تعطينا فرصة تجاهلها.”
“إن الأسى الذى يقضى على علاقة ما، قادر أيضاً على استعادتها، لأنه لا يغادرنا، و ياتى بأولئك الذين غادرونا أو غادرناهم محملين به، ثقيل حضور الاشياء التى لا تُنسى، و لا تعطينا فرصة تجاهلها.”
“ثقيل حضور الأشياء التي لا تُنسى, ولا تعطينا فرصة تجاهلها.”
“ربنا ما أتيت الذنوب جرأة مني عليك و لا تطاولا على أمرك و إنما ضعفا و قصورا حينما غلبني ترابي و غلبتني طينتي و غشيتني ظلمتي.إنما أتيت ما سبق في علمك و ما سطرته في كتابك و ما قضى به عدلك.رب لا أشكو و لكن أرجو.أرجو رحمتك التي وسعت كل شيء أن تسعني.أنت الذي وسع كرسيك السماوات و الأرض.”
“في الحكاية هناك سكتان، واحدة للسلامة و الأخري للندامة، و الغولة التي يتوجب علي الشطار تجاوزها بالحيلة و المراوغة. لا أدري ما الذي أريده أصلا لكي أختار سكة من بين السكك. تعددت المراجع و تشابكت الخيوط و بدا أنها تزداد كل يوم تعقدا و أنا بعد لا أعي محتوي للسلامة و لا للندامة.”