“غيابك يغتالني، و حضورك يغتالني، لأنه عتبة لغياب جديد”
“في المسافة بين غيابك وحضورك انكسر شيء ما،لن يعود كما كان أبدً”
“من الرماد ،ألملم روحيو أحاول أن أتقمص ذاتي من جديد، لأعيش من جديد”
“لأن غيابك هو الحضور .... ربما لا شفاء من إدماني إياك، إلا بجرعات كبيرة من اللقاء داخل الشريان”
“غيابك هو الوجعحضورك كحضور الاعجوبهماتكاد تأتى حتى تختفىوتخلف الى الابد ذكرى حضورها... حيا كاويا جديدا فى كل لحظة”
“كل الكلمات رثة..وحبك جديد..”