“لا تنتظر مِن مَن جرحك يوما الشعور بك فان كان لديه شعور... فلما جرحك ؟!! فأنهض وأكمل طريقك ولا تنتظر من جارح تطيب جرحك فكن طبيب نفسك”
“تأكد, أن لا أحد ينزف من جرحك إلاكلكن على الأقل الإنسانيين منهم , قد يمزق أحدهم قميصه ليوقف به نزفكقد يعوضوك ببعضٍ من دمائِهم ليشفى جرحك بأقل خسارة ممكنة”
“لا تجزع من جرحك، وإلا فكيف للنور أن يتسلل إلى باطنك؟”
“تضحك قابضا على جرحك خوفا من انهياره امامهم”
“حاولي النجاة بنفسك من هذا الهذيان بالخروج إلى نزهة أو بمجالسة أناس جميلي المعشر. اهربي من نفسك. فالشخص الذي عليك ألّا تفتحي معه سيرة جرحك هو أنت بالذات”
“توقفي عن تحصين نفسك بالأوهامواكبري على مواساة جرحك بالخديعة :بان حياته ستتوقف بعدكوانه لن ينساك وسيشم عطرك في كل تفاصيلهوان الندم عليك سينال منه يوما بقسوةفلا حياته ستتوقفولاهو سيندم !وبسهولة سيجد !فهذا زمن النسيان/ والنساء”