“إني برآء من الآدمية . براء من القلب . لا أريد أن أشعر . أريد أن أعرف .”

توفيق الحكيم

Explore This Quote Further

Quote by توفيق الحكيم: “إني برآء من الآدمية . براء من القلب . لا أريد أن… - Image 1

Similar quotes

“لم أقل إني أعرف الحقيقة ، و ما قلت يوما إني عرفت الحقيقة ! ... إني أعرف الناس بأن الحقيقة لا يمكن أن تعرف ... إن مهمتي هي أن أبحث عن الحقيقة لا أن أجدها ! ..”


“لقد تحقق لي أني لا أصلح بطبعي للتقدم إلى أي امتحان , ذلك أن الإمتحان يريد مني عكس ما أريد أنا من القراءة , إني أقرأ لأهضم ما قرأت , أى أحلل مواد قراءاتي إلى عناصر تنساب في كياني الواعي ..أما الإمتحان فيريد مني أن أحتفظ له بهذه المواد صلبة مفروزة!”


“إنى أريد .. أريد أن أحب ..و لقد زين لى "الحب" أن أحب ...فأبيْت من جهلى أن أصغى إليه ...فقبض من فوره على قوس من ذهب!...و دعانى إلى القتال ... فلبست له الحديد ...و أمسكت بالرمح و الدرع!...و نهضت، كأنى "أخيل"!..أنازل "الحب" فسدد إلىَ سهاماً ...حدت عنها فطاشت، و نفذت سهامه.فتقدم إلىَ يتقد غضباً ...و هجم علىَ فاخترق جسمى ... و نفذ إلى قلبى!... فانهزمت!...يا لها من حماقة أن أتق بدروع!...أى سلاح خارجى ينتصر على "الحب"إذا كانت المعركة قائمة داخل نفسى ؟!..الشاعر الإغريقى "أناكريون”


“ياله من مصير ... إني بطل لأني قتلت وحشا زعموا أن له أجنحة وأني مجرم لأني قتلت رجلا أثبتوا أنه أبي الذي جئت من صلبه وما أنا بالبطل ولا بالمجرم.”


“أنا أحس بشعورى الداخلى أن الإنسان ليس وحده فى هذا الكون ... و هذا هو الإيمان. و ليس من حق أحد أن يطلب إلى الإيمان تعليلاً أو دليلاً. فإما أن نشعر أو لا نشعر، و ليس للعقل هنا أن يتدخل ليثبت شيئاً ... و إن أولئك الذين يلجأون إلى العقل و منطقه ليثبت لهم الإيمان، إنما يسئون إلى الإيمان نفسه. فالإيمان لا برهان عليه من خارجه. إنى أومن بأنى لست وحدى ... لأنى أشعر بذلك ... و لم أفقد إيمانى، لأنى رجل معتدل ...”


“احرم الأوروبي من المدرسة يصبح أجهل من الجهل! ... قوة أوروبا الوحيدة هي في العقل ! ...تلك الآلة المحدودة التي يجب أن نملأها نحن بإرادتنا. أما قوة مصر ففي القلب الذي لا قاع له ... ولهذا كان المصريون القدماء لا يملكون في لغتهم القديمة لفظة يميزون بها بين العقل والقلب. العقل والقلب عندهم كان يعبر عنهما بكلمة واحدة هي : القلب !...”