“أنا الَّذي أحصيتُ خطواتي من بغداد إلى الشَّام، فرأيت في كل خطوة دعوةً للحياة، ودعوةً للموت أيضًا".”
“عندما كُـنَّا نتبادل كلمات العَـتب ..كانَ الآخرين يسرقونَ حِـصَّتنا من السَّعادة .رُبما سُرِق ..رُبما ترَكتُه عائماً فوقَ ركوة فنجان قهوةأو مَنسيّاً في جيبِ حقيبتي القديمة ..رُبما تعرقلّرُبما طرقَ باب الليل و السهر كانَ غافياً ..!“الوقت” الَّذي لَمْ يَجمَعني بكَ …. مَنْ ضَـيَّـعه ؟”
“أهلا بالديكتاتور القمعي الذي يحول دولة متخلفة إلى دولة عظمى علميا و اقتصاديا و اجتماعيا في وقت قياسي لكن الإنجاز يجب أن يسبق القمع و في الألفية الثالثة الحاكم العظيم لا يحتاج القمع”
“ترشيد الإنفاق فكر فقير و حتى الاكتفاء الذاتي النجاح في الثراء الفاحش و مصر تحتاج بشدة للثراء الفاحش و المصريون صبروا آلاف الأعوام فمن هذا السافل الذي يطالب المصريين بمزيد من الصبر”
“الحب يؤلم أكثر .. الحب لوعته أكبر .. الب سكين نصلها دوما أكثر شراسة و إيلاما .. الكره دواؤه سهل .. في الكره تحملين نفسك بعيدا عمن تكرهين لتهدأ أنفاسك .. و لكن أين يختبئ العشاق من هواهم”
“بصراحة الكافر الغني أفضل من التقي المتوسط الحال لكن هناك مراحل من الكفر أسوء من الانتحار”
“إذا ضُيِّعتْ المسؤولية في أمة ضاعت الأمة، وإذا ضاعت في كل الأمم فهو خراب العالم، وهذا معنى الحديث الصحيح المشهور: إذا ضُيّعت الأمانة فانتظر الساعة.”