“هى الفكرة انك تبصلها كلعبة.. الفكرة كلها فى انت باصص لكل حاجة ازاى؟.. سميها لعبة أصعب.. احسن ما تسميها مشكلة او مصيبة.. فده هيحبطك.. فتبدأ لعبك/عملك/جهادك/تعبك بروح سلبية تدمرك قبل ما تبدأ.”
“كل شوية ممكن تتهدلك حقايق , و تكتشف ان كل شئ فى الاخر تقريبا وجهة نظر اكتشفت ان اللى انت حاسس بيه ممكن يكون كدب . اسهل كدب هو انك تكدب على نفسك عشان توصل لغريزتك . و ده اسهل كدب يتصدق . محتاج عشان تقفشه انك تقعد مع نفسك . تحلل افعالها . و نتائج افعلها . تعرف مشاكلك فعلا . تسمع كويس الانتقاد . تحلل نفسك . نعرف هى كدبت عليك عليك ازاى قبل كدا و متنساش ده .”
“طول ما انت عايش, فى اصوات ثانية بتحاول تعلى بصوتها عن الصوت اللي جواك, لحد ما تلاقيك نسيت صوتك إنت, و نسيت إنت كان رأيك إيه, و تلاقيك بتكرر الصوت اللي بيرن فى ودنك اللي هو مش بتاعك, بس سمعته قبل كده”
“الصداقة الحقيقية فى أنك تعرف ازاى تعرف تسامح نجاح صديقك”
“حتى لو مش عارف تتبسط ، ما تخليهمش ، و ما تخليهاش و متخليش أى حاجة تعكنن عليك . بس نصيحة أخوية ... اتبسط ...”
“الجادون بالنسبة لى اصبح رمز لكل حاجة جاتلى بصعوبة, زى الفلوس الى بتجيلك عشان تعبت فيها مش عشان خدتها كمصروف فاكره حق مكتسب, حب هدته من حد اديته و حبيته مش من اهلك الى بيحبوك من غير سبب, احترام بسبب حاجة مفيدة عملتها مش بسبب خوف او نفاق.”
“مين المسؤول عن جيل كامل مقتنع إنه مش مسؤول؟ جيل مقتنع إن اللي جنبه دائماً هو المسؤول؟ أصبح محدش بيغير خالص؟ كل واحد بيستخدم كل فِكرُه و وقته و ذكائه إنه يلبس اللي جنبه إنه المسؤول، ده يقول "إنت المسؤول عن إن الشارع مافيهوش صندوق زبالة فعشان كده أنا رميت على الأرض"، فترد لي سعادتك: "لأ لما حطينا صندوق الزبالة لقينا الناس كلها برضه بترمي في الشارع عشان دي مش ثقافتها"، قال لك: "ما هو علشان الشارع كله زبالة فماجتش عليّ أنا مش هاوسّخ حاجة، و بعدين إنت ماحاولتش تغيّر ثقافتي"، فقال لك: "ما هو علشان كلكم ما بترموش في صندوق الزبالة، فأصبح الشارع كله زبالة كبيرة فهاغير ثقافتك إزاي و إنت أصلاً زبالة؟" فالثاني قاله: "ما أنا بادور على صندوق زبالتك بالساعة في أرقى الأحياء، فبلاقيها أصعب ما ألاقي فرع سيلانتروا أو ماكدونالدز" و البيضة عند الفرخة، و الفرخة عايزة ديك و الديك عايز فرخة، و الفرخة بتيجي من البيضة”