“كلماتك تؤنسني، وتبعث في القوة كلما وهنت. اتعرف كم هو مضن أن تعشق امرأة فناناً أو كاتباً مهووساً بالحياة؟ إنها مشقة كبرى. إنها مثل الذي يريد أن يلقي القبض على غيمة، تبدو قريبة من يديه، وتستحيل عليه كلما مد أصابعه نحوها.”
“أنها مثل الذى يريد أن يلقى القبض على غيمة تبدو قريبة من يديه وتستحيل عليه كلما مد أصابعه نحوها”
“يبدو أن الذي يحب بصدق كالذي يكتب, يزداد هشاشة كلما ازداد تعمقا في الأشياء وكلما وقع سجينا للذاكرة.”
“كم أتمنى أن اعيش عزائي و أنساك دفعة واحدة، ولكنني كلما حاولت .. اخفقت و ازدادت وحدتي التصاقاً بك”
“لماذا الألم يستيقظ فينا دفعة واحدة كلما تعلق الأمر بفقدان امرأة نحبها؟ امرأة قد تكون عادية أو أقل من العادية ولكنها تأسرنا بجنون؟ نتعذب من أجلها وهى ربما تنام براحة بين ذراعي الزوج أو العاشق الذى اختارته لحياتها؟”
“الحب ؟ لا أدري. ربما كان رهافة كلما حاولنا القبض عليها تفتت كالفراشى المحروقة”
“الشيء الذي أؤمن به كثيرًا هو أنه يمكننا أن نكون مفيدين وجادين تجاه أوطاننا بدون أن نكون وزراء أو مسؤولين في مؤسسات.”