“كنت بحاجة أنا أيضاً لأن أبتعد .. أن تضمني تلافيف الشوارع الضيقة .. أغيب وسط الوجوه التي لا تعرفني حتى تذوب أحزاني الخاصة بين حركاتهم .... أسير كأنما فقدت ا لحياة كل هدف من أهدافها ...”

محمد المنسي قنديل

Explore This Quote Further

Quote by محمد المنسي قنديل: “كنت بحاجة أنا أيضاً لأن أبتعد .. أن تضمني تلافيف … - Image 1

Similar quotes

“لم أكن موجودًا.. تركتها وحيدة اكثر مما ينبغي، كنت بحارا تائها فى كل البحار، ضيعت شبابي وسط المحيط المالح من دون أن أستمتع بطفولتها.”


“اكتشفت فجأة أنني متفرد لحد مخيف! لا أنتمي لأي شيء.. لا لأسرة ولا جماعة و لا شلة.. منذ أن قالت لي أمي عندما يبدأون النشاط نَم أنت و انا أسير كالمنوم عميقاً .. حاملاً أحزاني الشخصية بلا أي أُلفة.”


“تأمل هذه الصور جيدا، تلك الوجوه المستديرة الباسمة، إنهم يحاولون أن ينسوا كل ما مر بهم من عذابات وأوجاع، ويبتسمون، من دون مبرر يبتسمون، يحاولون أن يظهروا أنهم فعلوا كل شيء من دون عناء يذكر، بينما هم متورطون..”


“الموتى لا يغادرون عالمنا ...حتى لو حملتهم سيارات الإسعاف ورقدوا في المشرحة ...وسط جثث الغرباء.”


“كانت هي التي تردد الكلمات هذه المرة: زوَّجتك كل خلية من خلايا جسدي. كل ارتجافة من رغبتي ومن توقي. هربت منهم إليك، ونفذت من الطين إلى رقائق جسدك. فهل أنا بذرة؟ أم سم ناقع؟”


“خشيت على نفسى من غرام هذا الرجل المفرد..وفرحت لأن غرامه بى يجعلنى أنا أيضا مفردة..”