“أريدُكِ أنْ تـُعطيني أنامِلاً جديدةكي أخـُطَ عَصراً جديداً في الحُب على رايَتِكِ الأنثوية”
“لي غايتانِ في حُبِكِ: أنْ أكونَ عنترة وتكوني عبلة العامريةلي غايتانِ في صوتِكِ: أنْ أسمعَ الموسيقى وتكوني السيمفونية الكُبرى.لي غايتانِ في عينيكِ: أنْ أرى بِحاري وتكوني غرَقي الذي أتمَناه.لي غايتانِ في يديكِ: أنْ أقرأ مُستَقبَلي وتكوني قاتِلَتي دونَ قَتلْ.لي غايتانِ في كتِفيكِ: أنْ أرسُمَ قصائِدي وتكوني مزارَ نبضاتي”
“ما تتلمذت على شعر المعريولم أقرأ تعاليم سليمان الحكيمِإنني في الشعر لا آباء ليفلقد ألقيت جميع آبائيفي الجحيمِمن هو الشاعر يا سيدتيإن مشى يوما على الصراط المستقيمِ”
“لماذا تـُصرين على إعجازيأريدُ ولو لِمَرةٍ أنْ أربحَ المَعركةفأنا مُنذ البداية أعلَمُ جيداًأنَّ أنوثتَكِ ستفوزُ بالمعركة كُلهالكن أريدُ أنْ أوقِفَ شلالَ الياسمينعندما ينهَمِرُ كُلَّ صباحٍ منكِفإني أريد التَسلُقَ على كتفيكِوالياسَمينُ يَحولُ بيني وبينكِأريدُ أنْ أشعُرَ بأنَّ إنتصَرتُ ولو لِمَرةٍ واحدةفساعديني يا حبيبتي لأنتَصِرَ على نفسي”
“الحَلُّ أنْ نمشي على جمرِ القصيدةِ حافييْنِ ،و أنْ يؤاخيَ كاهنُ الفانوسِ في نهريْكِ أُمسيتي ،و أنْ ترتاحَ كفِّيَ فوقَ خوفِكِ ؛ترتُقَ الأحلامَ في ذهنِ الجَفولةِ . أنْ نردَّ لوحشةِ الإيهامِ وقتًا في مقاسِ القُبلةِ العَجلى ؛و نذوي في عناقٍ . أنْ يُصالحَ ملجأُ الرُّمَّانِ سادنَهُ ،و تشتعلَ الحقولُ على مزاجِ القمحِ . أنْ تهذي لخَصرِكِ رجفةُ الأوتارِ ؛لا يعدو عليها ، لا تُغِيرُ عليهِ صُبحًا .”