“لي غايتانِ في حُبِكِ: أنْ أكونَ عنترة وتكوني عبلة العامريةلي غايتانِ في صوتِكِ: أنْ أسمعَ الموسيقى وتكوني السيمفونية الكُبرى.لي غايتانِ في عينيكِ: أنْ أرى بِحاري وتكوني غرَقي الذي أتمَناه.لي غايتانِ في يديكِ: أنْ أقرأ مُستَقبَلي وتكوني قاتِلَتي دونَ قَتلْ.لي غايتانِ في كتِفيكِ: أنْ أرسُمَ قصائِدي وتكوني مزارَ نبضاتي”
“أريدُكِ أنْ تـُعطيني أنامِلاً جديدةكي أخـُطَ عَصراً جديداً في الحُب على رايَتِكِ الأنثوية”
“لماذا تـُصرين على إعجازيأريدُ ولو لِمَرةٍ أنْ أربحَ المَعركةفأنا مُنذ البداية أعلَمُ جيداًأنَّ أنوثتَكِ ستفوزُ بالمعركة كُلهالكن أريدُ أنْ أوقِفَ شلالَ الياسمينعندما ينهَمِرُ كُلَّ صباحٍ منكِفإني أريد التَسلُقَ على كتفيكِوالياسَمينُ يَحولُ بيني وبينكِأريدُ أنْ أشعُرَ بأنَّ إنتصَرتُ ولو لِمَرةٍ واحدةفساعديني يا حبيبتي لأنتَصِرَ على نفسي”
“أولُ إمرأةٍ تقِفُ في طابورِ عيد الحُب هي أنتِوآخِرُ رجُلٍ يقِفُ في طابورِ عيد الحُب هو أنا,فكيفَ نلتَقي؟؟”
“أحاوِرُ أنوثتَكِ الصَماءَليس مِنْ أجل حياتِكِولكني أحاولُ أنْ أعيشْأرسُمُ جُدراناً وَهميةكي أنقُشَ عليها كلِماتيليسْ مِنْ أجلِ أنْ تَقرأيهابل مِنْ أجلِ أن أعيشْأغادِرُ الحَفلة التنكُريةَ في بيتِكِوأرتدي قصائِدي مِعطَفاًليسْ مِنْ أجلِ أنْ تَنجذِبي ليولكني أحاوِلُ أنْ أعيشْوأكثَرُ ما يُقلِقـُني في شِعريأني أكتبُ لأنوثتِكِمِنْ أجلِ أنْ أعيشْ”
“المرأة ذاتَ العيون الواسِعةتقدِرُ أنْ تـُسقِطَ في عينيهاجميعَ النـُجومِ,ولكن لا يسكنُ في سمائِها سوى قمَرٌ واحِدْ”