“اضواء سيارات ينقصها بعض المطر وخطوات سريعة لارجل تنسى الحذر من نافذتي... ارى الدنيا مشغولة عن حزني ومن صدري... ازفر شوقا يذيب الحجر”
“غريب مهاجر تخبر عن الخطوة والدرب الضباب عن سجن ملء المدى من غير باب عن صندوق من زجاج يدعى الوطن تمارس فيه مايفترض ترفض فيه مايفترض وتثور مهما تثور حتى التعب عبثي تدور في دولاب كي تنسى الزمن تظن انك الارادة وتطن فيه الوطن فأر بلا ارادة في وطن ليس وطن!”
“إنك حب يروي جذوري وانك حب كقطر المطر وإنك انثى فوق التصور أهوي اليها بحكم القدر”
“الحب سهل كالتنفس ومن يتعبه الهوى لايحب!”
“في زاوية المقهى انثى تشرب النور بالحسن تقبل الكأس ضحكتها فتسري فوحا من الفتن في زاوية المقهى انثى يداعب صوتها اذني في ذلك المقهى كنا اسبّح الحزن في سر وتسبّح الدنيا في علن كلانا يعيش اياما ...ويشربها بلا ثمن!”
“لا شيء ضدك اهمالي لقبلة الصباح ليس ضدك والهواء يخنقه الفراق ليس ضدك وكل التوتر في العلاقة ليس ضدك في صدري وطن يفارقني وصديق شهيد وحيد يعاتبني انا نفسي تخاصمني لاشيء ضدك ارأيت اذا خانني نظري أارى بعد وجهك؟! انا فاقد كل شيء وكذا فقدت حبك”
“حبك كل ماكان وكل ات مرتقب حبك بداية تأريخ للاحداث والحقب واني اجهل العالم قبل رسالة الحب فاعطيني بعض الوقت للصدمة... واهديني دفء الصدر للتعب...”