“كلنا يحمل في داخله قاضياً صغيراً ولكنه ظالم في كثير من الأحيان ومتسرع في إطلاق أحكامه ، قاضٍ لم تنصبه المحكمة بل إنه حتى لم يدرس القانون ، فهو نتاج لصراع الإنسان مع ذاته وعراكه المستمر مع نفسه ، ولذلك يرفض هذا القاضي أي صلح بين المرء ونفسه !”
“كلنا يحمل في داخله قاضياً صغيراً، ولكنه ظالم في كثير من الأحيان، ومتسرع في إطلاق أحكامه”
“كلّنا يحملُ في داخله قاضياً صغيراً ، و لكنهُ ظالم في كثير من الأحيانو مُتسرّع في إطلاق أحكامه”
“لم أكن أعلم بأن في الحياة هذا الكم الهائل من الحزن حتى فارقتك”
“المتصالح مع ذاته يشبه النهر الذي يستمر في صبّ مياهه العذبة في البحر المالح على الرغم من علمه بأنه لن يحيله حلواً، فهو يعلم بأن مهمّته تكمن في ري الأراضي التي يمر عليها وليس في تحلية مياه البحر”
“لو نسينا تواريخ ميلادنا فسنبقى طموحين حتى آخر لحظة في حياتنا، فلن يرتبط الطموح بالشباب فقط، بل سيكون لصيقاً بالأمل الذي كلّما اتّسعت آفاقه في قلب الإنسان كلّما عاش سعيداً. إن الأمل والأجل يمشيان في خطين متوازيين لا يلتقيان أبداً، فكلّما اقترب الإنسان من أحدهما ابتعد عن الآخر.”
“تُعتبر الوحدة أشدّ أنواع الألم قسوة, ولذلك يسعى الإنسان إلى إحاطة نفسه باناس يحبهم ويحبونه,فصدور الأحباب دروع ضد الصدمات. الحب افضل رُقْيَةِ ضدالألم,والحُزن مع الجماعة فرحة.”