“كان مشوشا ولم يكن بوسعه أن يهتدي إلى أول طريق التساؤلات كي يبدأ!”
“لا بدّ للإنسان أن يؤمن لأنه ذهب بالفكر إلى نهايته ولم يبلغ النهاية، ولا بدّ بعد طريق الفكر من طريقٍ يهتدي إليه الفكر ولكنه لا يستقصيه .”
“لم يكن عالماً كي يعلم أو يُعلِّم .. ولم يكن زعيماً كي يتحكم ويأمر .. ولم يكن قطباً كي يهدي ويرشد.”
“ولم يكن أذن الخليفة صماء إلى هذه الدرجة..رغم أنه كان آخر من يعلم كما هى عادة معظم الأزواج!”
“أبونا آدم كان في عالم مكشوف ولم يكن بحاجة إلى ستر عريه وحينما دخل إلى الزمن البطئ إحتاج لشئ يتناسب مع اللغز , مع الأحجية المقبل”
“كان الفرق بينه وبينها أنها تصعد معه إلى السماء ثم تعود وتنزل الأرض..أما هو فلم يكن أبدا ينزل إلى الأرض .. كان دائما هناك في السماء.في الفترات التي كانت تنزل فيها إلى الأرض كان يصدمهاهذا السؤال: إلى اين؟ولم تكن تجد الجواب”