“إذا سبنـي نـذل تزايـدت رفعـهوما العيب إلا أن أكـون مساببـهولو لم تكن نفسـي علـي عزيـزةلمكنتها مـن كـل نـذل تحاربـهولو أنني اسعى لنفعـي وجدتنـيكثير التوانـي للـذي أنـا طالبـهولكننـي اسعـى لأنفـع صاحبـيوعار على الشبعان إن جاع صاحبه”
“و إن لم تمت بشرف ، على الأقل اسعى لتعش بشرف !”
“إذا صح ما زعموه من أن الذنب محرّك الحضارة، فالشئ نفسه لا يمكن قوله في العيب. فالأخير يمكن أن يأخذ أشكالاً عدة، إلا أن شيئا واحدا محدداً قابل للتأكيد في صدده: انه مزعج، يصعب العيش في جواره، وفي وسعه أن يؤرق ليالي صاحبه.”
“على كل حالٍ أنت بالفضل آخذوما الفضل إلا للـذي يتفضـل”
“و الله ما أبكى إلا على نفسى..إن بقائى بعدع لقليل..وما تقارب رجلان مثلنا على خير أو شر فمات أحدهماإلا أوشك صاحبه أن يتبعه..”
“قبول المحل لما يوضع فيه مشروط بتفريغه من ضدّهفإذا كان القلب ممتلئا بالباطل اعتقادا ومحبّة, لم يبق فيه لاعتقاد الحق ومحبّته موضع,كما أن اللسان إذا اشتغل بالتكلم بما لا ينفع, لم يتمكن صاحبه من النطق بما ينفعه, إلا إذا فرغ لسانه من النطق بالباطل.وكذلك الجوارح إذا اشتغلت بغير الطاعة لم يمكن شغلها بالطاعة إلا إذا فرغها من ضدها”