“أنا حزين يا طفلتيحزين ووحيدفي فراشي أرقدفراش باردٌ وميّتبلا أحد أتحدث إليهبلا أحد أضحك معهبلا دموع أذرفهاإنه الموتبل أفظعفعندما تموت لا تستطيع أن تفكّرإلا إذا كان الدود يُفكروعندما تكون وحيداً تفكرتتوق وتطلع وتسعىإنها الحياة والموتإنها ليست حياة على الإطلاقسوى أني لم أمت بعد”

صنع الله إبراهيم

Explore This Quote Further

Quote by صنع الله إبراهيم: “أنا حزين يا طفلتيحزين ووحيدفي فراشي أرقدفراش بار… - Image 1

Similar quotes

“كان يظن أنه يستطيع أن يقهر الألم .. لكنه كان واهماً .. فقد كان الألم كالسرطان .. تستأصله من مكان فيظهر على الفور في مكانٍ آخر”


“لم يدعنى أحد لشىء من ذلك فلم أكن بذى شأن . كما كانت لى اجندتى الخاصة .ففى غرفة مصر الجديدة والغرف التى تلتها كنت أتدبر أكبر مغامرة قمت بها فى حياتى وهى ان اكون كاتبا”


“تنظر، تتطلع حولها، بحثا عن دليل ملموس، يؤكد لها أنه كان هنا،،لم تجد شيئا من ذلك،، لأنه لم يترك غير غياب المدوخ المذهل، غياب زخرفي، منمق، يحول بينها وبين أن تفهم، كيف أمكنها أن تتحمل، دون أن تتهاوي ميتة أو تتلاشي، حضوره الفائق الروعة :)”


“ألف المصريون المحدثون تأريخ أيامهم بالتقويم الثوري ( قبل 1952 وبعدها ) قبل أن ينتقلوا إلى التقويم الرئاسي للثالوث الذي تعاقب على الحكم بعد الثورة ( عبد الناصر ، السادات ، مبارك ) ، أما ذات فكان لها تقويم خاص يعتمد الثالوث الأموي الذي تعاقب أفراده على خدمتها : أم أفكار ، أم عاطف ، أم وحيد .”


“لم يجد الأهل وسيلة للتعبير عن رأيهم سوى الحجارة. تصورت الشرطة أنها تواجه انتفاضة على الطريقة الفلسطينية و ردت بإطلاق الرصاص على الطريقة الإسرائيلية”


“فقد الشيوعيون الرؤية المستقلة ففقدوا البرنامج المستقل وفقدوا مبرر وجودهم المستقل .. لقد تخيلوا أن عبد الناصر يحتاج الي التعاون معهم للاستفادة من خبرتهم الجماهيرية في العمل بوسط الجماهير ومن تفانيهم . وأنه سيقتنع بإخلاصهم فيتيح لهم الاشتراك في تطوير البلاد وتحويلها الي الاشتراكية . كان أقصي ما يطمحون إليه ان يكونوا جنودا باسلين لكن عبد الناصر لم يرغب في جنود يمكن أن يتحولوا إلي جنرالات .”