“هذا شعري ايشبهني ام يشبهك؟ كل حرف فيه منك وكل بيت يشابهك والقصيدة طفل لنا قلمي انا والبقية ملامحك”
“لا شيء ضدك اهمالي لقبلة الصباح ليس ضدك والهواء يخنقه الفراق ليس ضدك وكل التوتر في العلاقة ليس ضدك في صدري وطن يفارقني وصديق شهيد وحيد يعاتبني انا نفسي تخاصمني لاشيء ضدك ارأيت اذا خانني نظري أارى بعد وجهك؟! انا فاقد كل شيء وكذا فقدت حبك”
“ملامحك... تظهر في وجه اي حب محتمل!”
“حبك كل ماكان وكل ات مرتقب حبك بداية تأريخ للاحداث والحقب واني اجهل العالم قبل رسالة الحب فاعطيني بعض الوقت للصدمة... واهديني دفء الصدر للتعب...”
“وقت زائر لا اعرفه غريبة ساعة معصمي الورق ابيض يغادرني قلمي لا السرير سريري ولا النوم نومي حتى هذه الرؤى ّ!!..اين حلمي؟؟ هذه الشرايين ليست من دمي لا الاعصاب اعصابي ولا اللحم لحمي في البطاقة.. حرف ليس لاسمي في الطريق.. ظل ليس لجسمي هذه الاحجار والخطوات خاصمت قدمي وحده الارق ..ارقي وحده الالم..المي اذا غبت اتداعى تفككني اشياء لا تنتمي اذا غبت عرفت كم الى عينيك..انتمي!”
“تثاءب الوقت ورحل و الشمس غادرت مكاتبها وانا مازلت مع قهوتي نفكر بأي حرف اكتبها!”
“يعاتبك الشال الذي فيه رائحتك كيف تتركه يشتاق اليك هذا الشال كان اذا قبلتني يمسح الحمرة عن شفتيك فلم تتركه على كتفي يقتله الشوق ليلمس شفتيك?!”