“هذا عتاب الحب للأحبابلا تغْضَبى من ثوْرَتِى.. وعتابىمازالَ حُّبكِ محنتى وعذابىمازالتِ فى العين الحزينةِ قبلة ًللعاشقين بسحْركِ الخَلاَّبِأحببتُ فيكِ العمرَ طفلا ً باسماجاءَ الحياة َ بأطهر الأثوابِأحببتُ فيكِ الليلَ حين يضمنادفءُ القلوبِ.. ورفقة ُ الأصحابِأحببتُ فيكِ الأم تسْكنُ طفلهَامهما نأى.. تلقاهُ بالترْحَابِ”
“وإني احبك .. لكن .. أخاف .. أخاف التورط فيكِ .. التعلق فيك ِ .. التوحد فيكِ”
“وتنهدتُ فى إعياء.. وفتحتُ عينى فى الظلام ... ماذا يعنى هذا الحلمُ سوى أننى لم أبرأْ بعدُ من نداء الحياة ؟! وكيف أفكر فيكِ طيلةَ يقظتى ثم تعبثُ بمنامى الأهواء..؟!!..( نجيب محفوظ ... من رواية " الشحاذ")”
“حارت حيرتي فيكِ”
“هذا كان مصيري وفيه سافر اشتياقي، وفيه سقط اشتياقي، فيكِ غرِقَ كل شيء! آه، يا مثوى الحطام، فيكِ سقط كل شيء،أيُّ ألمٍ لمْ تكابديه، أية أمواجٍ لم تُغرِقْكِ!”
“الكلمات فيكِ .. ومنكِ .. واليكِ..”