“و تَبقى أحلامي بَك أوهام على قائِمة الإنتظار !”

نبال قندس

Explore This Quote Further

Quote by نبال قندس: “و تَبقى أحلامي بَك أوهام على قائِمة الإنتظار !” - Image 1

Similar quotes

“يا الله كَم أتمنى لو كُنتُ طَيراً ، فالطيور تُحلقُ في سَماءٍ نقية ، و لا تَبقى وحيدة أبداً و أنا أخشى الوِحدة ، أخشاها كَثيراً !”


“لم ينغلق الباب تماما على أحلامي ، لا تزال هناك فسحة صغيرة في الباب الموارب تسرب إلى نفسي بعض الأمل و الضوء ! لن أدع هذا الباب ينغلق”


“لا أظن أنني أستطيع أن أقف على أقدام أحلامي ، متعبة من كل شيء !”


“يا صَديقتي ، إن طال إنتظارك كثيراً ، وتعبت عيناك من كثرة الدموع ، و قدماك من محطات الإنتظار . فاركني قلبك بعيداً وحكمي عقلك ، ليهمس لكِ أن آن وقت الرَحيل !”


“أَنا مِثلُ الحياةِ لا أَستطيع السَفر ،أَكتفي بِمراقبةِ العابرين على محطاتِ الانتظار بِضَجر !أُرتب قائِمة أَحلامي وتفاصيل أَيامي ،وملامحي المُتعبةِ حد البُكاء وأَنتقيها بِحذر ،أَنظرُ خَلفي لتاريخٍ من الذِكريات ،كَمن يراقِبُ مَوجةً هارِبةً من صَخب البَحر !كَمن يُراقِبُ حُلماً حزيناً هارباً ،كفراشةٍ فَقدت في زَحام الحياة أَلوانها نَقوشاً على يَد القَدر !”


“سَيدتي : مُذنبٌ أنا أمام محكمة الحُب في حقك فاقبلي مرافعتي هذه و كوني لي و بين يدي و أسكُني منزلاً بنيتُهُ بحبي و دفئي و حناني رافقيني لجنَّةٍ نسكنها أنا و أنتِ و نعمِّرها بأطفالٍ في وجوههم قبسٌ من نوركِ و بريق عينيكِ أَثثي كل ثانية نقضيها معاً بنغماتِ صوتكِ راقصيني تحت المطر لساعاتٍ و ساعات و ساعات فأنا يا سيدتي أتعبني سَكنك أحلامي و أريدك في حقيقتي و واقعي فهَّلا دخلت تفاصيل يومي ؟ سيدتي : قبلكِ عشتُ أياماً عجاف فمتى ستمدينني بخيركِ قبلكِ كان العمر مظلماً هادئاً ، كئيباً فهَّلا أتيتِ لـ تقلبي حياتي رأساً على عقب ؟ و تنسجي أياماً من صوف حبك لتُنتجي حكايةً لم يسبق لها أن رأت النور خذيني مني إليك و إقبلي بي رجُلكَ و سندكَ و متكأئك فهل تتكرمين سيدتي بعطفك على هذا الفقير لحبك و المحتاج لحنانك ؟؟! نبال قندس”