“وكرهت انى جئت من جنس النساء ..وجعي على وجع النساءأنا لست غاضبة عليكيا كل اسباب الهناءة والشقاءغضبى على هذا الذىيشتاق لو يلقاك يدفن وجههولديك يجهش بالبكاء”
“جئت من أين؟ لعلي لست أدري!إنما أنت جميع الناس في الدنيا وكل الأصدقاء ، جئت في وقتك جدا لو تأخرت قليلا لامتطيت قطارهم وحدي وغادرت تماما لرصيف الغرباءجئت صادقا مثل ضميري, مثل أمي طيبا جئت ومنحازا لكل الأنقياءبك امنح القلب المدىفيطير يجتاز المفاوز والقفار البيدوالأرض البتولأنا دون وجهك ياحبيب الوجهيا كل التوقع والغد الآتيويا اغنيتي الأولىوياطفلي الجميلممسوخة الأشياء مثقلة الرؤىلا استطيع مع الزمان تصالحا”
“علِّق على شكل الرصيف على البيوتِ .. على الشوارع .. قُلْ فقد أفسدتَ عندي قول كل الناس يا هذا الصديق.”
“ولربما استحييت لو أدركتكم أكبو على طول الطريق إليككم ألقى من الرهق المذل من العياء..ولربما .. ولربما.. ولربماخطئي ـأناأني نسيت معالم الطريق التي لاأنتهي فيها إليك!!”
“والآن يا "كل الذين أحبهمعمداً أراكَ تقودُني في القفْرِ والطرقْ الخَوَاءوترصداً تغتالني..انظر لكفكَ ماجنتْوامسح على ثوبي الدماء..أنا كم أخافُ عليكَ من لونْ الدماءْ”
“لو كنت تعرف كيف ترهقني الجراحات القديمة والجديدةربما أشفقت من هذا العناء ..لو كنت تعرف أنني من اوجه الغادين والآتين استرق التبسماستعيد توازني قسرا ..أضمك حينما ألقاك في زمن البكاءلو كنت تعرف أنني احتال للأحزان …أرجئها لديكواسكت الأشجان حيث تجئ .. اخنق عبرتي بيديما كلفتني هذا الشقاء!!”
“الصحبُ من حولى هنا لكنّهُ " الشوق " المصادر صاحبي قد أفرغَ الطرقات من حيواتها منع العُبور على الدروب وَصادرَ الأزهار *”