“على الرعية أن تعرف مقامها،هل خلقت خادمة لحاكمها،تطيعه إن عدل أو جار،وخلق هو ليحكمها كيف شاء بعدل أو اعتساف،أم هي جاءت به ليخدمها لا ليستخدمها”

عبد الرحمن الكواكبي

Explore This Quote Further

Quote by عبد الرحمن الكواكبي: “على الرعية أن تعرف مقامها،هل خلقت خادمة لحاكمها،… - Image 1

Similar quotes

“المستبد يتحكم في شئون الناس بإرادته لا بإرادتهم ويحاكمهم بهواه لا بشريعتهم ..المستبد عدو الحق، عدو الحرية وقاتلهما..المستبد يتجاوز الحد لأنه لا يرى حاجزاً..المستبد إنسان والإنسان اكثر ما يألف الغنم والكلاب.. فالمستبد يود أن تكون رعيته كالغنم دراً وطاعة وكالكلاب تذللاً وتملقاً..وعلى الرَّعية أن تكون كالخيل.. إن خٌدِمَت خَدَمَت وإن ضُرِبَت شرست، بل عليها ان تعرف مقامها.. هل خُلِقَت خادمة للمستبدأم جاءت به ليخدمها فاستخدمها”


“والمستبد إنسان مستعد بالفطرة للخير والشر. فعلى الرعية أن تكون مستعدة لأن تعرف ما هو الخير وما هو الشر. مستعدة لأن تقول لا أريد الشر. . مستعدة لأن تتبع القول بالعمل”


“هل خلق الله لكم عقلاً لتفهموا به كلّ شيء، أم لتهملوه كأنّه لا شيء؟”


“ الناس وضعوا الحكومات لأجل خدمتهم , والاستبداد قلب الموضوع , فجعل الرعية خادمة للرعاة , فقبلوا و قنعوا. ”


“قد أوضح العلماء أن تغيير المنكر بالقلب هو بغض المتلبس به بغضاً في الله. بناءً عليه, فمن يعامل الظالم أو الفاسق غير مضطر, أو يجامله و لو بالسلام, يكون قد خسر أضعف الإيمان, و من بعد الأضعف إلا العدم أي فقد الإيمان و العياذ بالله”


“ الاستبداد صفة للحكومة المطلقة العنان فعلاً أو حكماً ، التي تتصرف في شؤون الرعية كما تشاء بلا خشية حساب ولا عقاب محققين ”