“إن أي مسعىً يبدأ، دائماً، ب(حظ المبتدئ)، وينتهي دائماً، ب(اختبار المقتحم).”
“إن أي مسعى يبدأ دائماً بحظ المبتدئ وينتهي باختبار الغالب.”
“عندما يكون الحظ إلى جانبنا، ينبغي لنا أن نستفيد منه، وأن نعمل أي شيء لكي نساعده بالطريقة ذاتها التي ساعدنا بها. هذا ما يدعى المبدأ الملائم، ويدعى، أيضا، (حظ المبتدئ).”
“العجوز: ونحن نسمي هذا: " المبدأ المناسب"، فأنت عندما تلعب للمرة الأولى فإنك ستربح ربحاً مؤكداً، إنه حظ المبتدئ . الشاب: -ولماذا هذا؟ العجوز: -لأن الحياة تريدك أن تعيش أسطورتك الحقيقة.”
“قبل تحقيق حلم ما، تريد النفس الكليّة أن تُقوّم كل ما اكتسبه المرء أثناء تجواله، وعندما تفعل، فليس ذلك نتيجة عدوانيّة تجاهنا، وإنما كي نستطيع وحلمنا اكتساب الدروس التي تعلمناها ونحن ماضون نحوها، إنها اللحظة التي يتراجع فيها معظم الناس، وهذا ما نسميه بلغة الصحراء: الموت عطشاً عندما تكون أشجار النخيل على مرمى النظر في الأفق. إن أي بحث يبدأ بحظ المبتدئ، ويكتمل بامتحان الفاتح.”
“بع جملك واشتر جواداً، لأن الجمال خائنة: فهي تسير آلاف الخطى، دون أن تبدي أي إشارة تدل على تعبها. ثم تقع، فجأة، على ركبتيها وتنفق. أما الجياد، فهي تتعب تدريجياً. وتعرف دائماً طاقتها، واللحظة التي تموت فيها.”
“كان هذا هو مايدعى بالحب، شيء أقدم من وجود البشر، ووجود الصحراء، والذي كان ومايزال ينبثق دائماً وبقوة، وفي كل مكان عندما تلتقي نظرتان كما تلتقي الآن هاتان النظرتان قرب البئر.”