“لم تكوني انت امراة عادية , حتي يكون حبي لك عاديا . كنت طوفانا يجرف امامه كل اشجار القلق , و جلاميد الترقب و التروي , كنت كوجة الفجر الذي يسقط رهبانية الليل الطويلة .”
“لم تكوني أنت امرأة عادية..حتى يكون حبي لك عادياً !كنت طوفاناً يجرف أمامه كل أشجار القلق، وجلاميد الترقب والتروي!كنت قادمة كوجه الفجر الذي يسقط رهبانية الليل الطويلة!كنت نازلة على جبين الكوكب المهجور..وبين يديك..ماء..وحياة..ومخلوقات.. ودورة شمسية جديدة”
“لم تكوني أنتِ امرأةً عادية حتى يكون حبي لك عاديًا.”
“حينما استبدلت زبدة الكا كاو بأول قلم لحمرة الشفاه كان إحساسي عاديا..كنت أعرف أنها مرحلتي الطبيعية التالية.. و لذلك حينما تستبدلني بالفتاة ذات الشعر المصبوغ، و استبدلك بالشاب الذي يتحدث كثيرا.. على إحساسنا أن يكون عاديا جدا”
“هل كنت نائماً أم كنت مستيقظاً عندما خفق في الغرفة ذلك الجناح .. و هل كان صقراً أم حلماً ذلك الذي رأيت? مددت يدي. كنت أسمع الحفيف و مددت يدي. انبثقت أنوار و ألوان لم أري مثل جمالها و حفيف الجناحين من حولي و مددت يدي. كنت أبكي دون صوت و لا دموع و لكني مددت يدي.”
“كنت أعتقد أنني ذكي بما يكفي وأنني يمكن أن أقتدي بالكاتب الشهير (....) و الكاتب الشهير (....)الذين يكتبون بطريقة (الحكومة سيئة و تضيع كل جهود مبارك للإصلاح ) ، و هي طريقة خبيثة ناجحة تضمن لك رضا الجميع ، و تحتفظ لك لدى الشارع بصورة المناضل الذي لا يخشى في الحق لومة لائم.”