“لا المطرُ المؤنسُ،ولا النجومُ مجتمعةًبينَ زوايا نافذةٍكأصدقاءٍ لأجلي.لا الشمسُ على جسرٍعلى نهرٍعلى سفرٍ دائمٍ،ولا أشجارُ أيلولالعاشقة.لا الرشفةُ الأولىمن القهوةِ والبحر،ولا فراشاتُ الدخانِ الشفيفةُفيَّ. لا الشِّعْرُ ولا الألوان،ولا دهشةُ الأشياءِ التيمن ظلالِهاأنحِتُ روحي ونظرتي .لا الناسُلا المدنُ. لا العالمُ في علبةٍ ملوَّنةٍ في عيدِ ميلادي. لا شيءَيعادلُقربَك.”