“يارب فيما خلقتنا و تركتنا/نهب الظلام فلا ضياء و لا سنا و ندب فوق الأرض و لاندرى بها و/ و ندب فوق الأرض و لا تدرى بنا انا من أنا أنا من أكون: وسيلة أم غاية , أنا لست أعرف من أنا / و هم يساورن ملحدا فيروعه/و يخافه من كان مثلى مؤمنا .”
“ماذا أقول لأدمع ٍ سفحتها أشواقي إليك ؟ماذا أقول لأضلع ٍ مزقتها خوفا عليكِ ؟أأقول هانت؟أأقول خانت؟أأقولها ؟لو قلتها أشفي غليلي !!يا ويلتيلا ، لن أقولَ أنا ، فقولي ..”
“ لا تطارديني هكذا! .. إنني لا أراكِ , ولا ألتقي بكِ . فلماذا ترغمينني على أن أعيش معكِ دائمًا بالخيال والذكرى؟!”
“تمهلي أيها الأيام .. لا تدفعيني في طريقك بهذه السرعة المجنونة! .. إنني لا أجري , ولا أمشي, ولكنّي أحفرُ بخطواتي , القبر الذي سيضمني, بعدما أتحول إلى رفات!”
“ الحب جحيم يُطاق .. والتحرر من الحب جنةٌ لا تطاق!”
“إذا تخلى القلق عن فكري وقلبي , فلقد تخلت عني الحياة .. إن الموتى وحدهم هم الذين لا يقلقون!”