“وفي عمان يحكم الملك حسين شعباً من الفلسطينيين يعلمون علم اليقين أن الأردن سوف تكون لهم.. فهم 70% من الشعب، ويعلمون أن الملك حسين ضد استقلال الضفة الغربية لأنه يريدها!، ولأنه يحلم بالمملكة الأردنية المتحدة التى تضم ضفتى نهر الأردن، وقد وصفهما جده الملك عبدالله : بأن الضفتين جناحان لطائر واحد هو مملكتى !”
“الدكتور اشتياق حسين قريش: ( يري البعض أن البرلمان في دولة متحضرة كالمملكة المتحدة مثلاً هو صاحب السيادة الحقيقية، ويري آخرون أن الناخبين الذين يختارون البرلمان هم أصحاب السيادة فهم قادرون علي خلع الملك وحل البرلمان، ويري غيرهم أن الناخبين أنفسهم ليسوا مخيرين بل مسيرين بما سمعوه من دعوه وتلقوه من علم واعتقدوه من دين واتخذوه من أفكار سياسية واجتماعية، فهل هذه العوامل هي صاحبة السيادة في الدولة؟)”
“حرب 1948 لم تكن الا فخ وقع به العرب...... او قل ان شئت فخ نصبه العرب للعرب ,,وكل التحية والتقدير لملوكنا,,,,, وأخص بالتقدير الملك عبدالله "ملك الأردن" والملك فاروق "ملك مصر" لما بذلا من مجهودات خارقة كانت سببا فى ضياع القدس”
“نفس الوجوه التي أرادت أن تخلصنا يوما من الملك.. فصارت هي ألف ملك.”
“إن الملك فيصل كان يخشى ان يبدو تعداد سكان مملكته وسكان مجموعة الخليج كلها و كأنه أقل من سكان اليمن ، ومن ثم فهى دعوة لليمن ان تتقدم بدور كبير فى شبه الجزيرة العربية .وربما من هنا ان السعودية كانت دائما ضد وحدة اليمن شماله وجنوبه، وقال لى أحد أخوة الملك "فهد" إن ذلك تنفيذ وصية والدهم مؤسس السعودية الملك عبد العزيز آل سعود الذى أطلق على المملكة اسم أسرته "سعود"، و كانت وصيته وهو على فراش الموت قوله لبعض ابنائه( وهم 102 بينهم 64 من الذكور) "إن عليهم أن يحاذروا من يمن موحد ، فهذا خطر عليهم و على المملكة التى سوف يرثوها بعده". وقد أضاف إلى ذلك قوله لأبنائه "إن عليهم أن يذكروا دواما ان ضمان رخائهم مرهون ببؤس اليمن”
“حتى لو تغير الملك ..فأن الطريقه الوحيده الممكنه أمام الملك هي الأرهاب والمزيد من الأرهاب”