“الآخرون دائماًبأحذيتهم الموحله على صفحة روحي..!!؟الأسماء, الأصوات, الوجوهالمعاطف التي تعتم المعنى بعبورهاالظلال التي تغبش الكلماتالآخرون:الكتابة السوداء على جلدي و جدرانيكابوس المطر المتكرر”
“الآخرون: الكتابةُ السوداء على جلدي وجدرانيكابوس المطر المُتكرِّر .”
“أطفئ العالم سيجارة في جلدي و أفكر طويلاً في أطفالك، في أمي التي في زاوية من البيت الواسع تشيخ بشموخ شجرة، دون أن يخطر لأحد أن يكنس من حولها الأزهار”
“كلما حط على كتفه طائرتذكر الشجره التي كأنهامقعد في حديقه منسيه”
“نحن الان أكثر قدرة على استيعاب قسوتهموعلى افتعال الحناندون نفوركلما احتك جلدهم بيتمناوكلما عبرتنا أحضانهممسرعةكأنها تهاب ظلالناتذكرنا الحانة التي احتوتناوليلا كان يربت على أكتافنا المتكلسةكلما أحنينا على الخشب ظهورنامثقلين بهمأجنحة دون وظيفة”
“لأبواب أغلقناها على خلافاتهمسندير ظهورنا المقوسة ونمضيوحيدين صوب اختلافناكشجر غادر غابته سنقطع كل الجذور التي تصل ترابهم بقلوبناكأن الذين يسكنون الصراخ ليسوا اباءناكأننا قادرون على النمو والضحكبضوء قليلدونهم.”
“في غيمٍ أسافرُ....بلا حقيبةٍ أو حسرة...بيتي على حصاني...حصاني في روحي...بوَّابةُ العالمِ تقتربُ”