“لا أحد غير الله يرى النعم المتنكرة ف صورة نقمات .. فامنع النقمة ، و دع البقية للخالق”
“لا أحد غير الله يري النعم المتنكرة في صورة نقمات ، فامنع النقمة ، ودع البقية للخالق”
“قد أكون موسى، الغرّ، المتعجّل، لكن سيدنا الخضر مات، ولا أنبياء بيننا ليخبرونا عن عواقب أفعالنا البعيدة: إن رأيت رجلا يقتل غلاما فامنعه، وإن رأيت أحدا يخرق سفينة فقِفْهُ، وإن رأيت ظالما يبنى سورا فلا تساعده. لا أحد غير الله يرى النعم المتنكرة فى صورة نقمات، فامنع النقمة، ودع البقية للخالق.”
“قد أكون موسى, الغرَ,المتعجل,لكن سيدنا الخضر مات,ولا أنبياء بيننا ليخبرونا عن عواقب أفعالنا البعيده: إن رأيت رجلا يقتل غلاما فامنعه,وإن رأيت أحدا يخرق سفينه فقفه,وإن رأيت ظالما يبنى سورا فلا تساعده.لا احد غير الله يرى النعم المتنكره فى صورة نقمات ,فامنع النقمه,ودع البقيه للخالق.”
“غير أنه أحب دور الرجل الذي لا تراه.. و لا يرى سواها”
“لا أحد ينكث غزله و إن بدا غير ذلك . لا أحد يتجمد فى فعل الإنتظار.”