“ما يقول المرء فيمن لا يتجاوز بصرهم مواقع أقدامهم؟ ومن يرضون بالأدنى من كل شيء؟ إن الإيمان الحق مع الهمم العوالي، وفي كل كفاح على ظهر الأرض ما تكون البشرى إلا لهؤلاء.أظن أبا الطيب المتنبي كان يستوحي الآية الكريمة نصا وروحا عندما قال بيته المشهور:ولم أر في عيوب الناس عيبا كنقص القادرين على التمام!”
“كل الناس في جميع أنحاء العالم يبتسمون بلغة واحدة، لم أر في حياتي كلها شخصا مبتسما ولم يكن جميلا! ضع ابتسامتك على وجهك وكن واثقا في تأثيرها، فالابتسامة عدوى!”
“أدركت بهذه البلدة أقواماً لم تكن لهم عيوب ، فعابوا الناس ؛ فصارت لهم عيوب .وأدركت بها أقواماً لهم عيوب ، فسكتوا عن عيوب الناس فنُسيت عيوبهم”
“ففي هذا العالم تغدو المشكلة أن القادرين على حمايتك من الخطر، هم خطرون في حد ذاتهم ..”
“من عرف نفسه انشغل باصلاحها عن عيوب الناس”