“وترى ما هذا الشبه بين المرأة والسماء؟ أكانت المرأة في أصل الخلقة مادة سماءٍ بدأت تتخلق في الغيب فحبسها الله في ضلع الرجل عقاباً لها، ثم عاقبها ثانية فأخرجها للرجل تنظر إليه كما ينظر السجين إلى سجنه .. ويكون الله سبحانه قد عاقبها مرتين؛ لتتعلم هي بطبعها كيف تتجنَّى على الرجل وتعاقبه مراراً لا تعد ؟”
“وتُرى ماهذا الشبه بين المرأة وبين السماء ؟ أكانت المرأة في أصل الخلقة مادة سماء بدأت تتخلق في الغيب فحبسها الله في ضلع الرجل عقاباً لها ,, ثم عاقبها الثانية فأخرجها للرجل تنظر اليه كما ينظر السجين الى سجنه ,, ويكون الله سبحانه قد عاقبها مرتين لتتعلم هي بطبعها كيف تتجن على الرجل وتعاقبه مراراً لاتُعد ؟”
“جاء في القصص الدينية المسطورة في الكتب السماوية إن الله خلق حواء من ضلع آدم. وفيه على ما أظن , رمز لطيف إلى أن الرجل والمرأة يكونان مجموعا واحداً لا يتم إلا باتحادهما , ومن هذا المعنى أخذ الغربيون تسميتهم المرأة بنصف الرجل , وهو تعبير فصيح يدل دلالة واضحة على أن المرأة والرجل هما شقان لجسم واحد , مفتقر بعضه إلى بعض ليتم له الكمال بالإجماع .”
“المرأة العاقلة تضع السكر في كل ما تقوله للرجل وتنزع الملح من كل ما يقوله لها الرجل”
“المرأة العظيمة .. تلهم الرجل أما المرأة الذكية .. فتثير اهتمامه بينما تجد المرأة الجميلة .. لا تحرك في الرجل أكثر من مجرد الشعور بالإعجاب ولكن المرأة العطوف / المرأة الحنون .. وحدها هي التي تفوز به في النهاية”
“المرأة لا تطلُب، المرأة تُطلَب، يُحلم بها، بل يُؤمَل أن يُحلم بها؛ فتمنُ على الرجل إن هي زارته في أحلامه!”