“لماذا لا أرد أحيانا ردودا منطقيه رغم امتلاكي زمام الأمر؟ لماذا لا أفعلها وأنا علي كامل المقدرة من تفنيد كلام/مزاعم كل من نطق في وجهي أو من ورائي؟لماذا أرد ردودا التفافية بعيدة عن جوهر وصلب المشكله.للأسف هو الخجل الطفولي. من أن .تنتصر. بل بالأحري هو خجل أن ينهزم أحد ما علي يديك أنت .”
“لماذا انتِ دوما في أحلاميإلي متى تصرّين علي إقتحامِ مُخيّلاتيإلي متى تثتأثرين بذكرياتيوتُجبرين الماضي علي الِحاق بحاضريوتسحقين بكل ما هو آتِوأنت ياقلب أما سئمتُ حُبِهَاأم هو سحر من هوى العناتِإرحلي …ألا كفى ما أقترفت يداكيأما آن أن تَخرُجي من حياتي ….؟”
“لماذا يجب انت تكونعجله القياده علي اليسار او علي اليمين ؟؟لماذا لا توضع في المنتصف ؟؟ من الجميل ان يقود المرء السياره و قد جلست زوجته عن يمينه و حبيبته عن يساره”
“لماذا علي أن أعتاد رحيلك وأنا لم أعتد حضورك؟ لماذا كان علي أن أفارقك وأنا أحبك إلى هذه الدرجة؟”
“لماذا اصرت علي مقابلتها؟ .. ربما توقعت أن تجد فيها عزاءاً .. أن تشعر أن هناك من هُجرَت واستطاعت أن تحيا .. لكن منظرهن كان أشبه بالمعزيات في الجنائز ... صمت و كلام قليل يُتعب أكثر من كونه كلاماً .”
“لا يسوغ لقويٍ ولا لضعيف أن يتجسس علي عقيدة أحد، وليس يجب علي مسلم أن يأخذ عقيدته أو يتلقي أصول ما يعمل به من أحدٍ إلا عن كتاب الله وسنة رسوله صلي الله عليه وسلم. لكل مسلم أن يفهم عن الله من كتاب الله، وعن رسوله من كلام رسوله، دون توسيط أحد من سلف ولا خلف، وإنما يجب عليه قبل ذلك أن يحصل من وسائله ما يؤهله للفهم. فليس في الإسلام ما يسمى عند قومٍ بالسلطة الدينية بوجه من الوجوه.”