“كُلُّ ما حَلمتُ بهِ خَذلَني وكأَنَّ قَدميَّ الصَغيرتينمَخلوقتانِ لِلإِنزلاق”
“أحِبُكِ, إحتِراماً لكِ ولأنوثتِكِويكفيني أنكِ حبيبتيأحِبُكِ, ليس وفاءاً منيولكني أفعَلُ ما تأمُرُني بهِ رُجولَتي”
“كُلُّ مَن يَموتُ وهوَ في أَوجِ عَطائِهِ يُحدِثُ فَراغاً يؤدّي إلى اضطرابٍ ما يُخلخِلُ هذا الكَون”
“كُلُّ عَامٍ وَالعِيدُ يَزْهُو بِأَرْوَاحِكُمْ بَيَاضًاكُلُّ عَامٍ وَأَنْتُمْ بِأَحْسَنِ حَالٍ وَأَكْبَرُ فَرَحٍ كُلُّ عَامٍ وَأَنْتُمْ تَرْفَلُونَ بِالسَّعَادَةِ وَالاطْمِئْنَان كُلُّ عَامٍ وَأَنْتُمْ في ازْدِهَارٍ وَأَمَانٍ وَرُقَيٍّ كُلُّ عَامٍ وَأَجْمَلُ الأُمْنِيَاتِ تَطْرُقُ أَبْوَابَ التَّحْقِيقعِيدكُم مُبَارَك، وكُلُّ عَامٍ وَأَنْتُمْ الخَيْرُ كُلَّه”
“إذا قُلْتُ : أسْلُوها تَعرَّضَ ذِكرُها . . وَعَاوَدَني مِنْ ذاك ما الله أعْلَمُصَحَا كُلُّ ذِي وُدٍّ عَلِمْتُ مَكَانَهُ . . سِوَايَ فإنّي ذاهبُ العَقْلِ مُغْرَمُ”
“ذكرىأذكرُ ذاتَ مرة أن فمي كانَ بهِ لسانوكانَ يا ما كانيشكو غيابَ العدل والحُريةويُعلنُ احتقارهُللشرطةِ السريةِلكنهُ حينَ شكاأجرى لهُ السلطانجراحةُ رَسميةمن بعد ما أثبتَ بالأدلةِ القطعيةأنّ لساني في فميزائدة دودية !”