“تنتظر هذه النهايه منذ عشرين سنه , ولا تاتي .لان حالتك لا تفهم ولا تصل .ما اسهل ان تكتب قصيدة تجهض الانفجار .وما اسهل ان تحاور خصمك ,لتثبت ماذا ؟؟ان لك حق؟”

محمود درويش

Explore This Quote Further

Quote by محمود درويش: “تنتظر هذه النهايه منذ عشرين سنه , ولا تاتي .لان … - Image 1

Similar quotes

“ليس المكانُ هو الفخما دمتِ تبتسمين ولا تأبهينبطول الطريق... خذيني كما تشتهينيداً بيدٍ، او صدىً للصدى، او سدى.لا أريدُ لهذي القصيدة ان تنتهي ابداً...لا أريد لها هدفاً واضحاًلا أريد لها ان تكون خريطةَ منفىولا بلداًلا أريد لهذي القصيدة ان تنتهيبالختام السعيد، ولا بالردىأريدُ لها ان تكون كما تشتهي انتكون:قصيدةَ غيري. قصيدةَ ضدي. قصيدةَندِّي...!”


“في البيت أجلس ، لا سعيداً لا حزيناًبين بين ..ولا أُبالي ان علمت بأنني ..حقاً أنا ... أولا أحــد !”


“ليس وطني دائماً على حق. ولكنني لا استطيع ان امارس حقاً حقيقياً الا في وطني .”


“ليس وطني دائما على حق ولكني لا استطيع ان امارس حقا حقيقيا الا في وطني”


“البعوضة,ولا أعرف اسم مذكرها,ليست استعارة ولا كناية ولاتورية.إنها حشرة تحب دمك وتشمه عن بعد عشرين ميلا.ولاسبيل لك لمساومتها علي هدنة غير وسيلة واحدة:أن تغير فصيلة دمك”


“ان تصدق نفسك اسوء من ان تكذب على غيرك”