“عندما يرى المرء الوجوده نفسها كما كان الحال في المدرسة الدينية يعتبرها جزءاً من حياته وحين تصبح جزءاً من حياتنا فهي تنتهي إلى الرغبة في تغيير حياتنا، وإذا لم نصبح على نحو ما تشتهي أن ترانا فإنها تستاء منا، لأن الناس جميعها يعتقدون أنهم يعرفون بالضبط كيف ينبغي أن نعيش.”
“لهذا السبب بالذات يحب السفر ، لأن السفر يساعدنا باستمرار ، على اكتساب أصدقاء جدد ، دون أن نكون مضطرين إلى البقاء معهم يوماً بعد يوم .عندما نشاهد دائماً الأشخاص أنفسهم .. فسوف يؤدي ذلك إلى اعتبارهم جزءاً من حياتنا .وإذا بهم يحاولون تغييرها ، في نهاية المطاف .إن لم نكن مثلما يتمنون أن يرونا ، يستاؤون ، لأن الناس جميعهم ، يعتقدون بأنهم يعرفون بالضبط كيف ينبغي لنا أن تكون حياتنا .. ولكن لا أحد يعرف - إطلاقاً - كيف ينبغي له أن يعيش حياته”
“كيف كما نعتقد في بداية حياتنا خطأَ أن الإملاء مجرد فرع من مادة نأمل أن ننجح فيها أو حتى نفشل فيها بشرف ، بينما الإملاء في حقيقة الأمر هو أكثر من ذلك ، هو قدر يطاردنا طيلة حياتنا ، هو فلسفة تحكم حياتنا و تتحكم فيها في هذه البلاد التي لا يمشي حال المرء فيها إن لم يكن شاطرا ً في الإملاء”
“يخطئ الذين يعتقدون أن الرواية سيرة شخصية . الشعر هو حياتنا ، أما الرواية فهي حياتنا كما نتمنى أن تكون .”
“هل كان من الممكن أن نعيش حياتنا ونتجاهل السياسة ؟”
“مما جعل الشعب التركي "قابلاً الآن لأن يرى نفسه مرة أخرى في مركز عالم ينهض من حوله، بدلاً من أن يكون في ذيل العالم الأوروبي الذي ما زال مترددًا حول رؤية تركيا جزءاً منه.”