“أفرأيت قط ألفاظ الجمال والقبح تشيع في أمة من الأمم، وتعلو بالأعين عن النساء، وتنزل، وتمتد بها وتنقبض، إلا أن تكون أمة ضعيفة القوة اختلت أجسامها، أو ضعيفة الدين قد اختلت أرواحها ؟”
“إن أمة يستأثر بها حاكم، أو ظالم أو مستبد، أمة لا يوثق بها أصلا أن تكون قابلة للحياة والامتداد وصناعة حضارة.”
“ليس في استطاعة أمة من الأمم أن تحيا في حاضرها منعزلة عن ماضيها و ليس في طبيعة الإنسانية أن تنتزع شعبا من مجرى تاريخه”
“والمرأة ضعيفة بفطرتها وتركيبها، وهي على ذلك تأبى أن تكون ضعيفة أو تُقر بالضعف إلا إذا وجدت رجلها الكامل، رجلها الذي يكون معها بقوته وعقله وفتنته لها وحبها إياه”
“يا أمة التعاسة... يا أمة الهزل... يا أمة الجهل. يا أمة ضحكت من جهلها الأمم.”
“وقد أجمع الكتاب السياسيون المدققون , بالاستناد علي التاريخ و الاستقراء , من أن ما من أمة أو عائلة أو شخص تنطّع في الدين ,أي تشدد فيه, إلا و اختل نظام دنياه وخسر أولاه وعقباه.”